محطة سيارات الأجرة

معاناة يومية تحت نار الشمس الحارقة ، إزدحام يخلق مجموعة من المشاكل لأصحاب المحلات التجارية...هي جزء من مشاكل عانتها ساكنة تزطوطين وخصوصا كبار السن منهم في الماضي القريب وذلك في ظل غياب محطة خاصة بسيارات الأجرة الكبيرة...، مشروع خرج إلى الوجود بفضل الدور التكاملي الكبير الذي لعبه المجلس السابق والحالي ، فالأول برمج المشروع ودرسه بشكل مهد الطريق للرئيس '' محمد المومني '' لإخراج هاته المحطة إلى الواقع ، بل وإخراج الساكنة من معاناتها في انتظار التنقل صوب مدينة العروي وذلك بتوفير فضاء مناسب خصوصا للشيوخ كبار السن ، بل و تلطيف الأجواء المشحونة التي كانت تسود بين أرباب الطاكسيات و أصحاب المحلات التجارية .